نكر صوتك صداك
غالطنى الزمن فيك
شهرت على الجفاف وعدك
بطاقاتنا الخريفية
رجع فاضى الكلام مليان
معاك إتبرجت غيمة
وشهق جوايا صوت جدول
مرقت على المطر .. حفيان
لقيتك والرزاز .. مدخل
وناديتك :
أقيفى معاى
نشيل كتف الغنا .. الميّل
ونتخيل
حلم دونك بيتحقق
وقبلك خيل دماى .. واقفة على شريانى .. تتشهق
وعرف صوتك .. صداك .. غنيتى
رشحت حلقك لى إذاعات الشجر
والمنتظر من عودة المدعو المطر
والمسادير .. والطنابير
واللسة فى رحم القصيد
والدابو حسّ فى سوق عكاظ
بين مزادات الحروف
غيبت رسمك .. وإحتكرتك لى الظروف
للزمان الجايى .. واللحظة اللى فاتت
.. منى هسة
.........
يا واقفة بين جرح السحاب
وبين شهقة الأرض البكر
ما كان ده ريد
كان إحتمال تغيير قوانين شهقتك
ما بين حديثنا .. ولحظة الفعل الحقيقى
وإنتباهك إنتى للشارع البيرجع تانى .. لى نقطة بدايتو
وإنحيازك إنتى للشارع البيرشح
فى مسام رملو التوقع
وما أنعرف قانون نهايتو
غايتو أمشى فى الدرب البطابق فيهو خطوك .. صوت حوافرك
يا فرس كل القبيلة .. تلجموا
يكسر قناعاتا ويفر .. يسكن مع البدو .. فى الخلا
ما يرضى غير الريح تجادلو
.. وتقنعوا
........
إفترضتك لون أساسى
يمنح اللوحة إزدواجية القراية
ويفتح الضو
بين خطوط الريشة ..
والخط الإضافى .. الجايى من شبكية الزول المشاهد
وإكتشفنا ــ الرسمك وأنا ــ برضو التوارد فى الخواطر
نفس أرقام التذاكر
البيها سافرنا وشهدنا
إنفجارك فى الأرض
يا سمرا يا واضحة
ما غنيت يوم جيتك .. صدفة
قبل أبداك كان غصنك .. بشـّر
يوم ما كان إحساسك مسرى
عرج غيمك فينى .. ومطّر
لحظة طار عصفور من صدرك
رتب فينا إحساس بالإلفة .. ودوزن عصب الزمن الأشتر
وإتوكلت عليكى .. وقلت
المارق منك داخل جرح الوردة وراسم فوقا غناوى الطل
المارق منك
رجع للغابات الزنج الهاربة
وللعتمور العرب العاربة
وأدى الكون مفتاح الحل
المارق منك
شادد عصب الورقة .. وحرفى
وراصد فى اللاّ وعى سكونو
مواعيد صحوه .. وحلمو ولونو
شارى يقينك فى ظنى
سارق لحظة إنى أفكر
المارق منك
مارق منك .. أو ..
منى !
غالطنى الزمن فيك
شهرت على الجفاف وعدك
بطاقاتنا الخريفية
رجع فاضى الكلام مليان
معاك إتبرجت غيمة
وشهق جوايا صوت جدول
مرقت على المطر .. حفيان
لقيتك والرزاز .. مدخل
وناديتك :
أقيفى معاى
نشيل كتف الغنا .. الميّل
ونتخيل
حلم دونك بيتحقق
وقبلك خيل دماى .. واقفة على شريانى .. تتشهق
وعرف صوتك .. صداك .. غنيتى
رشحت حلقك لى إذاعات الشجر
والمنتظر من عودة المدعو المطر
والمسادير .. والطنابير
واللسة فى رحم القصيد
والدابو حسّ فى سوق عكاظ
بين مزادات الحروف
غيبت رسمك .. وإحتكرتك لى الظروف
للزمان الجايى .. واللحظة اللى فاتت
.. منى هسة
.........
يا واقفة بين جرح السحاب
وبين شهقة الأرض البكر
ما كان ده ريد
كان إحتمال تغيير قوانين شهقتك
ما بين حديثنا .. ولحظة الفعل الحقيقى
وإنتباهك إنتى للشارع البيرجع تانى .. لى نقطة بدايتو
وإنحيازك إنتى للشارع البيرشح
فى مسام رملو التوقع
وما أنعرف قانون نهايتو
غايتو أمشى فى الدرب البطابق فيهو خطوك .. صوت حوافرك
يا فرس كل القبيلة .. تلجموا
يكسر قناعاتا ويفر .. يسكن مع البدو .. فى الخلا
ما يرضى غير الريح تجادلو
.. وتقنعوا
........
إفترضتك لون أساسى
يمنح اللوحة إزدواجية القراية
ويفتح الضو
بين خطوط الريشة ..
والخط الإضافى .. الجايى من شبكية الزول المشاهد
وإكتشفنا ــ الرسمك وأنا ــ برضو التوارد فى الخواطر
نفس أرقام التذاكر
البيها سافرنا وشهدنا
إنفجارك فى الأرض
يا سمرا يا واضحة
ما غنيت يوم جيتك .. صدفة
قبل أبداك كان غصنك .. بشـّر
يوم ما كان إحساسك مسرى
عرج غيمك فينى .. ومطّر
لحظة طار عصفور من صدرك
رتب فينا إحساس بالإلفة .. ودوزن عصب الزمن الأشتر
وإتوكلت عليكى .. وقلت
المارق منك داخل جرح الوردة وراسم فوقا غناوى الطل
المارق منك
رجع للغابات الزنج الهاربة
وللعتمور العرب العاربة
وأدى الكون مفتاح الحل
المارق منك
شادد عصب الورقة .. وحرفى
وراصد فى اللاّ وعى سكونو
مواعيد صحوه .. وحلمو ولونو
شارى يقينك فى ظنى
سارق لحظة إنى أفكر
المارق منك
مارق منك .. أو ..
منى !