هى دعوة منى لكم جميعا بمقابلة الأساءة بالاحسان وقد وضح سبحانه وتعالى فضل هذا فى عدة أيات فى القران الكريم :
قال تعالى : ((خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين))
قال تعالى : ((وليعفوا وليصفحوا ، ألاتحبون أن يغفر الله لكم ))
قال تعالى : ((فاصفح الصفح الجميل ))
وقال صلى الله عليه وسلم : مازاد الله عبداً بعفوٍ إلاعزا
قال صلى الله عليه وسلم : تعافوا فيما بينكم ، فما بلغني من حد فقد وجب
قال المسيح عليه السلام : ((من ضربك على خدك الأيمن ، أدر له خدك الأيسر
قال أبو بكر-رضي الله عنه- : بلغنا أن الله تعالى يأمر يوم القيامة فينادي: من كان له عند الله شيء فليقم ، فيقوم أهل العفو ، فيكافئهم الله بما كان من عفوهم عن الناس.
قال عمر-رضي الله عنه- : أفضل العفو عند القدرة ، وأفضل القصد عند الجدة.
قال علي-رضي الله عنه- : أعقل الناس أعذرهم للناس.
قال علي- رضي الله عنه- : أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة.
قال ابن مسعود –رضي الله عنه- : من يغفر يغفر الله له ، ومن يعفُ يعفُ الله عنه
قال الحسن بن علي-رضي الله عنهما : أفضل أخلاق المؤمن العفو.
قال سعيد بن المسيب –رحمه الله- : مامن شيء إلا والله يحب أن يعفى عنه مالم يكن حداً عن عباده.
.
وقال الشاعر :
سامح صديقك إن زلت بهِ قدمٌ ............. فليس يسلم إنسانٌ من الزللِ
اخيراً
ما أجمل التسامح والعفو والتجاوز والصفاء مهما كانت الإساءة فلنا برسول الله اسوة حسنة فهو لم ينتقم لنفسهِ قط الا أن تنتهك حدود الله
وكلنا يعرف مافعل كفار قريش وسكان مكة بالرسول صلى الله عليه وسلم فلما تمكن منهم وأصبحوا في قبضته لم يأخذ بثأره ولم يرد الإساءة بالإساءة بل ردها بالإحسان حين قال لهم: أذهبوا فأنتم الطلقاء.
وقصته صلى الله عليه وسلم مع كفار قريش عندما أتاه ملك الجبال فقال له إن الله يقول لك إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين "وهما جبلان في مكة" فقال صلى الله عليه وسلم لا ولكن أرجو من الله أن يُخرج من أصلابهم من يعبد الله.
نعم قد يُسيء لك شخص ما بكلمة أو ببيت شعر ما أو بتصرف وقد لايعتذر ولكن لابد من مقابلة الإساءة بالإحسان وكما قيل الدية عند الكرام الإعتذار
ويجب على الجميع تقديم الاعذار للآخرين قبل اساءة الظن بفعلهم فكان عمر رضي الله عنه يجعل للشخص 70 عذراً حتى لايسيء به الظن .
فالتسامح سبباً في صفاء القلوب وطيب النفوس
كتبت ماكتبت فما صح فمن الله وحده وما زللت به واخطأت فمن نفسي والشيطان
قال تعالى : ((خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين))
قال تعالى : ((وليعفوا وليصفحوا ، ألاتحبون أن يغفر الله لكم ))
قال تعالى : ((فاصفح الصفح الجميل ))
وقال صلى الله عليه وسلم : مازاد الله عبداً بعفوٍ إلاعزا
قال صلى الله عليه وسلم : تعافوا فيما بينكم ، فما بلغني من حد فقد وجب
قال المسيح عليه السلام : ((من ضربك على خدك الأيمن ، أدر له خدك الأيسر
قال أبو بكر-رضي الله عنه- : بلغنا أن الله تعالى يأمر يوم القيامة فينادي: من كان له عند الله شيء فليقم ، فيقوم أهل العفو ، فيكافئهم الله بما كان من عفوهم عن الناس.
قال عمر-رضي الله عنه- : أفضل العفو عند القدرة ، وأفضل القصد عند الجدة.
قال علي-رضي الله عنه- : أعقل الناس أعذرهم للناس.
قال علي- رضي الله عنه- : أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة.
قال ابن مسعود –رضي الله عنه- : من يغفر يغفر الله له ، ومن يعفُ يعفُ الله عنه
قال الحسن بن علي-رضي الله عنهما : أفضل أخلاق المؤمن العفو.
قال سعيد بن المسيب –رحمه الله- : مامن شيء إلا والله يحب أن يعفى عنه مالم يكن حداً عن عباده.
.
وقال الشاعر :
سامح صديقك إن زلت بهِ قدمٌ ............. فليس يسلم إنسانٌ من الزللِ
اخيراً
ما أجمل التسامح والعفو والتجاوز والصفاء مهما كانت الإساءة فلنا برسول الله اسوة حسنة فهو لم ينتقم لنفسهِ قط الا أن تنتهك حدود الله
وكلنا يعرف مافعل كفار قريش وسكان مكة بالرسول صلى الله عليه وسلم فلما تمكن منهم وأصبحوا في قبضته لم يأخذ بثأره ولم يرد الإساءة بالإساءة بل ردها بالإحسان حين قال لهم: أذهبوا فأنتم الطلقاء.
وقصته صلى الله عليه وسلم مع كفار قريش عندما أتاه ملك الجبال فقال له إن الله يقول لك إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين "وهما جبلان في مكة" فقال صلى الله عليه وسلم لا ولكن أرجو من الله أن يُخرج من أصلابهم من يعبد الله.
نعم قد يُسيء لك شخص ما بكلمة أو ببيت شعر ما أو بتصرف وقد لايعتذر ولكن لابد من مقابلة الإساءة بالإحسان وكما قيل الدية عند الكرام الإعتذار
ويجب على الجميع تقديم الاعذار للآخرين قبل اساءة الظن بفعلهم فكان عمر رضي الله عنه يجعل للشخص 70 عذراً حتى لايسيء به الظن .
فالتسامح سبباً في صفاء القلوب وطيب النفوس
كتبت ماكتبت فما صح فمن الله وحده وما زللت به واخطأت فمن نفسي والشيطان